الاثنين، 14 نوفمبر 2011

​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​ تدرري لامِن غَلبنِي ” آلحَحنين”
وآشتهيتَ شوفتِك
. . . . . . وش آسوّي !
. . . . . . ” آتنهدَ ”
وَ آقوول آلمُهم آنه بخخخير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق