الخميس، 27 أكتوبر 2011

يومـ حزيـــن ..



هذا آليوووم 1432/11/24(

السبـــتـ ) وصل خبر وفآآة ابن عمـے ..


الجميع هنـآإ (منزل عمي)

وجوهـ أبان عليها الحزن واضحا ..
صبر رأيته على محيا عمي ..
آثر بي منظر )عمتـے) ..
           وهي ممدة على السرير والتعب أنهــكـ جسدها .. 
           ودمعة من عينهـآ تسبق الأخرى ...
فموت ابن اخيهـآ آثر بها ..

وبين حزن وألمـ .. ودموع وذكــرى ..
أردد بصوت مكَــتوم ( رحمــــه الله )
                                 واتبعها ببعض الدعوآتـ ..

وبين كـــل هذا ... إلا أن هنـآإك عاااالمـ آخر ..

ذلك العالم البريء ..المليء بالشغب والنشااااط ..
العالم الذي يجهل كـل معاني الـ (موتـ) ..

عاااالم الطفووله
العــأآآآآلـمـ  الذي يقال أنـــي كبرت عنه ..
 
لا موت اثر على طفولتهم ..
ولا عن الخبر سالت أدمع أعينهمـ ..
 
فلا شيء عقد عليهم ..
مازالوا يصرخون بأصوآتهم .. ويضحكون ..
وتراكضهم بين غرفة وممر ..
كـمثل هذه المواقف لا أتمنى سوى إلا أن أكـوووون طفلــــه :|

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق